الثلاثـاء 15 صفـر 1433 هـ 10 يناير 2012 العدد 12096







آفــاق إسـلامـيـة

قيادي إسلامي تونسي: ما نرجوه أن لا تبتلعنا السلطة.. وأن يظل مشروعنا الإصلاحي شاملا
أوضح القيادي البارز في حزب حركة النهضة، عبد الحميد الجلاصي، أن هوية التونسيين إسلامية عربية «تشكلت منذ عدة قرون، وهي نسيج يسهل نقده، ولكن يستحيل نقضه». وأنه «يمكن إدخال أفكار كثيرة، وإصلاحات كثيرة، ولكن على قاعدة الدين الإسلامي». وعاب الجلاصي في حوار حصري مع «الشرق الأوسط» عمل بعض النخب على «تشويه الدين
هل سيصبح الإسلاميون كالأحزاب السياسية المسيحية في الغرب؟
هل يمكن أن تصل الحركات الإسلامية والأحزاب القائمة على أساس المرجعية الدينية الإسلامية إلى الاقتناع بفكرة الدولة المدنية وممارسة السياسة على أساس من احترام المبادئ الديمقراطية، تماما كما هو الحال بالنسبة للأحزاب المسيحية الأوروبية؟ من وجهة نظر وزير الخارجية الألماني غيدو فسترفيلي يمكن أن تسير الأمور
دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب
الإمام المجدد، شيخ الإسلام الموحد، الذي جدد دين النبي محمد. أصبح في الإسلام علما معروفا، وصار بالإمامة موصوفا. دعا في التوحيد أصل الأصول، وتابع الرسول، وجمع بين المنقول والمعقول. خرج في زمن أحوج ما يكون إلى مثله، في علمه وعقله، فذكّر الخلف، عقيدة السلف، تدرع بالعلم في فترة ركنت العقول إلى الجهل، وتسلح
الإسلام المعاصر: نظرات في الحاضر والمستقبل
عنوان «الإسلام المعاصر» هو عنوان كتاب لي صدر عام 1987. وهو يتكون من مجموعة مقالات كتبت بين عامي 1985 و1987 ونشرت في صحف ذلك الزمان. ويمكن تلخيص الكتاب بأنه من الناحية الشكلية مقسوم إلى ثلاثة أقسام: مشكلات الفكر، ومشكلات العمل والسياسات، ومراجعات كتب عن الإسلام الحديث والمعاصر. أما من الناحية المضمونية
حقوق الإنسان ومنظومة القيم الإسلامية
لا تعد ثقافة حقوق الإنسان عصرية لأنها صارت في مقدمة القضايا التي تشغل بال العالم في الوقت الراهن فحسب؛ وإنما لأنها تمثل حدا فاصلا بالفعل بين عصر تواترت فيه صور مختلفة للتشيؤ والتشوه طعنت وقهرت «إنسانية البشر»، وآخر يرنو إليه الكثيرون وفي أذهانهم أحلام كبيرة عن إطلاق وإغناء إنسانية الإنسان في خضم الاعتراف
قطرات مطر على قطار لندن
كان قطار لندن - ويلز منطلقا بسرعة قصوى وأنا أرقب حبات المطر تنزلق على زجاج النافذة من طرف إلى آخر كأنها جداول صغيرة، يدفعها مسار القطار ثم تلتقي في خط واحد لتتلاشى في اتجاه واحد.. وكان ذهني منشغلا بسؤال سألنيه أحد العلماء الملحدين في مؤتمر «كارثة البيئة» الذي عقدته جامعة كمبردج في معهد فاراداي. قال
مواضيع نشرت سابقا
الأزهر ودار الإفتاء يدشنان قناة فضائية وبوابة إلكترونية لنشر المنهج الوسطي
الربيع النبوي قبل الربيع العربي
الآداب السلطانية والسياسة الشرعية
القانون بوصفه ضابطا أخلاقيا
قريتنا الصغيرة
قيادي إسلامي تونسي: ما نرجوه أن لا تبتلعنا السلطة.. وأن يظل مشروعنا الإصلاحي شاملا
هل سيصبح الإسلاميون كالأحزاب السياسية المسيحية في الغرب؟
دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب
الإسلام المعاصر: نظرات في الحاضر والمستقبل
حقوق الإنسان ومنظومة القيم الإسلامية